بدأت فكرة تنظيم ألعاب الأجيال عندما بدأنا العمل بأفكار تتعلق بكيفية أن نصبح مجتمعًا صديقًا لكبار السن. كان الهدف هو التأكد من أن كبار السن لديهم نفس الإمكانيات للمشاركة مثل الشباب. و أن يكون مجتمعًا أكثر شمولاً ويمكن الوصول إليه لجميع الأجيال. تم تجميع مجموعة صغيرة من الموظفين والعمل مع شركاء محتملين. وكان من المهم ضمان مشاركة واسعة النطاق عبر مختلف القطاعات داخل إدارة المدينة. علاوة على ذلك، كان هناك تواصل واسع النطاق مع الشركاء المحتملين خارجيًا. أصبح التلاميذ والفرق التطوعية والمنظمات والشركات المحلية شركاء منذ البداية.

قام التلاميذ من المرحلتين الثانوية والثانوية بتقديم مقترحات لأنشطة مختلفة. حتى أن طلاب المدارس الثانوية قاموا بدمج هذا في مناهجهم الدراسية. تساهم الشركات المحلية بالموارد البشرية والمالية. لقد كان التركيز منذ البداية على أن تكون الأنشطة متاحة لجميع الأجيال، ولكن أيضًا للأشخاص ذوي الإعاقة. أصبحت ألعاب الأجيال في مدينة ساندنيس مكانًا مهمًا للقاء والتقاليد، مما يضيف قيمة لجميع التلاميذ من حيث النمو والشعور بالمسؤولية. إنها أداة لمكافحة التمييز على أساس السن وجعل ساندنيس مدينة جذابة وشاملة للعيش فيها.

https://extranet.who.int/agefriendlyworld/afp/generation-games-in-the-city-of-sandnes/